لم
يعد استخدام الكمبيوتر قاصرا على الكبار فقط، بل أصبح الأطفال من بين
أكثر
الفئات تعاملا مع هذه التكنولوجيا من خلال ممارسة ألعاب الكمبيوتر أو
دخول
شبكة الإنترنت.
وإذا كان للكمبيوتر مزايا عديدة، مثل تنمية الذاكرة
وتطوير حس المبادرة
والتخطيط السليم عند مواجهة الأزمات. فإن لهذا
الاستخدام سلبيات، تكمن طبقا
للدراسات في إصابة الأطفال باضطراب وتغير
عادات النوم، كما أنها تحرم
الأطفال من المشاركة وتبعدهم عن أترابهم.
وقد
حذرت دراسة بريطانية مؤخرا من بقاء الأطفال لمدة طويلة أمام الكمبيوتر
لأنها
قد تنتهي إلى إعاقتهم بشكل دائم، وتحذر من إصابتهم بمتاعب صحية خاصة
ما
يعرف بتوتر الأطراف الترددي (مثل آلام المفاصل والعظام والرقبة
والفقرات).
فهل
ترى في استخدام الكمبيوتر من قبل الأطفال ضرورة؟ وهل ترى أن التكنلوجيا
أضرت بالطفل؟
يعد استخدام الكمبيوتر قاصرا على الكبار فقط، بل أصبح الأطفال من بين
أكثر
الفئات تعاملا مع هذه التكنولوجيا من خلال ممارسة ألعاب الكمبيوتر أو
دخول
شبكة الإنترنت.
وإذا كان للكمبيوتر مزايا عديدة، مثل تنمية الذاكرة
وتطوير حس المبادرة
والتخطيط السليم عند مواجهة الأزمات. فإن لهذا
الاستخدام سلبيات، تكمن طبقا
للدراسات في إصابة الأطفال باضطراب وتغير
عادات النوم، كما أنها تحرم
الأطفال من المشاركة وتبعدهم عن أترابهم.
وقد
حذرت دراسة بريطانية مؤخرا من بقاء الأطفال لمدة طويلة أمام الكمبيوتر
لأنها
قد تنتهي إلى إعاقتهم بشكل دائم، وتحذر من إصابتهم بمتاعب صحية خاصة
ما
يعرف بتوتر الأطراف الترددي (مثل آلام المفاصل والعظام والرقبة
والفقرات).
فهل
ترى في استخدام الكمبيوتر من قبل الأطفال ضرورة؟ وهل ترى أن التكنلوجيا
أضرت بالطفل؟