بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ
الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ
وَالسَّلاَمُ عَلَى
أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ
سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ
تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
تِلْكَ
الدَّارُ الآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لاَ يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي
الأَرْضِ وَلاَ فَسَادًا وَالعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ (83) [سورة القصص].
اللَّهُمَّ لَكَ
أَسْلَمْنَا، وَبِكَ آمَنَّا، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا، وَإِلَيْكَ
أَنَبْنَا،
وَبِكَ خَاصَمْنَا، وَإِلَيْكَ حَاكَمْنَا، فَاغْفِرْ لَنَا مَا
قَدَّمْنَا
وَمَا أَخَّرْنَا، وَمَا أَسْرَرْنَا وَمَا أَعْلَنَّا، وَمَا أَنْتَ
أَعْلَمُ
بِهِ مِنَّا، أَنْتَ المُقَدِّمُ وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ، وَلاَ حَوْلَ
لَنَا
وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِكَ! اللَّهُمَّ
اكْفِنَا
بِحَلاَلِكَ عَنْ حَرَامِكَ، وَبِطَاعَتِكَ عَنْ مَعْصِيَتِكَ،
وَبِفَضْلِكَ
عَمَّنْ سِوَاكَ. اللَّهُمَّ
اجْعَلْنَا أَغْنَى
خَلْقِكَ بِكَ، وَأَفْقَرَ عِبَادِكَ إِلَيْكَ. اللَّهُمَّ
إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ غِنَىً يُطْغِينَا، وَمِنْ صِحَّةٍ تُلْهِينَا،
وَمِنْ
مَالٍ يُشْغِلُنَا عَنْ طَاعَتِكَ وَعِبَادَتِكَ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْ
عَمَلِي كُلَّهُ صَالِحاً وَاجْعَلْهُ لِوَجْهِكَ خَالِصاً وَلاَ
تَجْعَلْ لأَحَدٍ
فِيهِ شَيْئاً اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ
مِنَّا
صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ
اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ
وَالتّابِعِينَ
وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله
رَبِّ
العَالَمِيِنَ.
الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ
وَالسَّلاَمُ عَلَى
أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ
سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ
تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
تِلْكَ
الدَّارُ الآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لاَ يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي
الأَرْضِ وَلاَ فَسَادًا وَالعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ (83) [سورة القصص].
اللَّهُمَّ لَكَ
أَسْلَمْنَا، وَبِكَ آمَنَّا، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا، وَإِلَيْكَ
أَنَبْنَا،
وَبِكَ خَاصَمْنَا، وَإِلَيْكَ حَاكَمْنَا، فَاغْفِرْ لَنَا مَا
قَدَّمْنَا
وَمَا أَخَّرْنَا، وَمَا أَسْرَرْنَا وَمَا أَعْلَنَّا، وَمَا أَنْتَ
أَعْلَمُ
بِهِ مِنَّا، أَنْتَ المُقَدِّمُ وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ، وَلاَ حَوْلَ
لَنَا
وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِكَ! اللَّهُمَّ
اكْفِنَا
بِحَلاَلِكَ عَنْ حَرَامِكَ، وَبِطَاعَتِكَ عَنْ مَعْصِيَتِكَ،
وَبِفَضْلِكَ
عَمَّنْ سِوَاكَ. اللَّهُمَّ
اجْعَلْنَا أَغْنَى
خَلْقِكَ بِكَ، وَأَفْقَرَ عِبَادِكَ إِلَيْكَ. اللَّهُمَّ
إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ غِنَىً يُطْغِينَا، وَمِنْ صِحَّةٍ تُلْهِينَا،
وَمِنْ
مَالٍ يُشْغِلُنَا عَنْ طَاعَتِكَ وَعِبَادَتِكَ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْ
عَمَلِي كُلَّهُ صَالِحاً وَاجْعَلْهُ لِوَجْهِكَ خَالِصاً وَلاَ
تَجْعَلْ لأَحَدٍ
فِيهِ شَيْئاً اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ
مِنَّا
صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ
اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ
وَالتّابِعِينَ
وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله
رَبِّ
العَالَمِيِنَ.