هذا ما فعله صاحب السمو الملكي .....مع التاجر اليهودي
يروي لي أحد الإخوه قصة رائعة جداً كان هو طرف فيها
يقول عندما ذهبت إلى العلاج في ألمانيا وجدت المسلمين هناك يصلون في مكان مستأجر
يكلفهم شهرياً 6000 ريال سعودي فيقوم المصلون بالمساهمة بدفع هذا الإيجار
وبقوا على هذه الحال خمس سنوات
ولكن صاحب المكان وهو تاجر يهودي رفض تجديد العقد وقال إذا كنتم تريدون المكان أشتروه مني
يقول صاحبي عندما عدت إلى الرياض تواصلت مع صاحب السمو الملكي ..... وأخبرته القصة
فما كان منه إلا أن قال علي تكاليف الشراء كاملة
وبحمد الله الآن المسجد أصبح وقف لله تعالى بعد إن كان مستأجر
وأذكر أنني عندما ذهبت إلى بريطانيا قبل مدة وسكنت في مدينة لا يوجد فيها إلا مسجد واحد ومستأجر
ولكن عندما ذهبت إلى مدينة أخرى شاهدت منظراً جميلاً أنه مسجد كبير جداً وبمنارتين وعندما سألت عنه
أخبروني أن خادم الحرمين الشريفين الملك فهد رحمه الله قد تكفل ببناء هذا المسجد الضخم
وهنا أحث إخواني من الأمراء ومن التاجر المساهمة في بناء المساجد في أوربا وأمريكا وكندا وأستراليا
فهم بحاجة ماسه وتكاليف شراء المساجد هناك باهظة جداً
يروي لي أحد الإخوه قصة رائعة جداً كان هو طرف فيها
يقول عندما ذهبت إلى العلاج في ألمانيا وجدت المسلمين هناك يصلون في مكان مستأجر
يكلفهم شهرياً 6000 ريال سعودي فيقوم المصلون بالمساهمة بدفع هذا الإيجار
وبقوا على هذه الحال خمس سنوات
ولكن صاحب المكان وهو تاجر يهودي رفض تجديد العقد وقال إذا كنتم تريدون المكان أشتروه مني
يقول صاحبي عندما عدت إلى الرياض تواصلت مع صاحب السمو الملكي ..... وأخبرته القصة
فما كان منه إلا أن قال علي تكاليف الشراء كاملة
وبحمد الله الآن المسجد أصبح وقف لله تعالى بعد إن كان مستأجر
وأذكر أنني عندما ذهبت إلى بريطانيا قبل مدة وسكنت في مدينة لا يوجد فيها إلا مسجد واحد ومستأجر
ولكن عندما ذهبت إلى مدينة أخرى شاهدت منظراً جميلاً أنه مسجد كبير جداً وبمنارتين وعندما سألت عنه
أخبروني أن خادم الحرمين الشريفين الملك فهد رحمه الله قد تكفل ببناء هذا المسجد الضخم
وهنا أحث إخواني من الأمراء ومن التاجر المساهمة في بناء المساجد في أوربا وأمريكا وكندا وأستراليا
فهم بحاجة ماسه وتكاليف شراء المساجد هناك باهظة جداً