[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إصلاح
قِصر العضو الذكرى


لا توجد أدوية قادرة
على تكبير العضو الذكرى.


لا توجد أجهزة قادرة
على تكبير العضو الذكرى.


الجراحة هى السبيل
الوحيد لتحقيق هذا الغرض. أما أجهزة السحب و الإطالة فهى ضارة و مؤقتة
المفعول



يتصل العضو الذكرى فى جذوره بعظام الحوض (الوسط) عن طريق رباط يدعى
"الرباط
المعلق" (Suspensory ligament). هذا الرباط يحبس جزء كبير من العضو
مضموماً إلى الحوض و يمنع الاستفادة من هذا الجزء فى الممارسة الزوجية.







[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



فى حالة وجود قصر فى العضو الذكرى, يمكن إطالته عن طريق قطع الرباط
المعلق بحيث يُحَرَّرْ العضو الملتصق بالحوض, مما يضيف إلى طول العضو
الذكرى ما بين اثنين إلى خمسة سنتيمترات.






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


الجدير بالذكر أن هذا الإجراء يتم خارج الجسم
الكهفى و ليس بداخله, مما
يعنى أن هذه الجراحة ليس لها أى تأثير سلبي على الانتصاب.

أما عن عيوب هذه الجراحة, فهى أن العضو الذى تحرر من العظم يعود فى
كثير من الأحيان إلى الالتصاق بالعظم, مما يعنى عودة القصر

. قام الدكتور أسامه شعير بعلاج هذا




العيب فى أسلوبه الجراحى الأول من
نوعه و المنشور دولياً تحت إسم:"
تقليل الفاقد فى عمليات إطالة العضو الذكرى". و فى هذا الأسلوب, يتم دس
جزء من دهن البطن ما بين العضو و العظم ليمنع التحامهما. و يشترط فى
هذا الإجراء الحفاظ على دموية الدهون و إلا

فإنها تذوب و يلتحم العضو
بالعظم من جديد.




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



منذ نشر هذا البحث, تغيرت النظرة العامة لجراحات الإطال
ة،
من الشك و
الارتياب فى جدواها إلى الإقبال على إجرائها كأٌسلوب جراحى موثوق به و
يعتمد عليه.

تجدر الإشارة أيضاً إلى أن فصل العضو عن العظم يؤدى أحياناً إلى زيادة
زاوية العضو المنتصب مع البطن, أى أنه يشير إلى أسفل بدرجة قليلة

مقارنة بما
كان عليه
قبل الإطالة. و هذا يرجع إلى زيادة وزن العضو كنتيجة لزيادة
طوله, و كذلك إلى كون إحدى وظائف الرباط المعلق: رفع العضو الذكرى بحيث
يشير إلى أ
على. و المؤكد أن تغيير الزاوية
ليس له أدنى تأثير على
الممارسة الزوجية, إلا أنه فى حالة رغبة الرجل فى الاحتفاظ بنفس
الزاوية المعتادة, يمكن رفع الزاوية دون التضحية بالطول المكتسب.


و من أهم أسباب قصر العضو الذكرى : السمنة. تراكم الدهون فى منطقة
العانة (أسفل البطن حول العضو الذكرى) يؤدى إلى إخفاء العضو وسط هذه
الدهون, مما يؤثر سلباًً على صورة العضو الذكرى.

يمكن فى هذه الحالة إزالة الدهون من هذه المنطقة بشفط الدهون أو
استئصالها. شفط الدهون يتم باستخدام إبر خاصة تدخل إلى هذا الموضع من
فتحات متناهية الصغر, مما يعنى خروج الرجل من المستشفى فى اليوم نفسه و
عودته إلى عمله دون إبطاء. و يمكن شفط الدهون من أماكن أخرى من الجسم
إذا كانت مترهلة, مثل الصدر و البطن و المقعدة. يجب على الرجل أن يضع
الرباط الضاغط حول موضع شفط الدهون لمدة لا تقل عن ثلاثة أسابيع بعد
الشفط.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أما الوسيلة الأخرى لإزالة الدهون وإبراز العضو الذكرى فهى استئصال
الدهون جراحياً. الاستئصال الجراحى أكثر فاعلية من شفط الدهون فى هذا
المجال, و يتميز بإمكانية زيادة طول العضو بقطع الرباط المعلق فى نفس
الجراحة أوإزالة دهون البطن (الكرش) بالكامل.
يتوجب اللجوء إلي
هذا الأسلوب في حالات السمنة الشديدة علي وجه الخصوص، إلا أن
استخدامه وارد في جميع الحالات.


جدير بالذكر أن النتيجة النهائية لا تظهر
إلا بعد عدة أشهر من إجراء الجراحة حيث أن الجراحة يتبعها تراكم للماء
بأنسجة العضو (الارتشاح) مما يؤدى إلى تغير شكله. ينسحب الماء تدريجياً
على مدى أسابيع أو أشهر لتظهر النتيجة النهائية.


يتم إجراء الجراحة على مرحلة واحدة, إلا
أنه قد يظهر الاحتياج إلى إجراء رتوش بسيطة أو لمسات أخيرة بعد ستة
أشهر

إصلاح
قِصر العضو الذكرى


لا توجد أدوية قادرة
على تكبير العضو الذكرى.


لا توجد أجهزة قادرة
على تكبير العضو الذكرى.


الجراحة هى السبيل
الوحيد لتحقيق هذا الغرض. أما أجهزة السحب و الإطالة فهى ضارة و مؤقتة
المفعول



يتصل العضو الذكرى فى جذوره بعظام الحوض (الوسط) عن طريق رباط يدعى
"الرباط
المعلق" (Suspensory ligament). هذا الرباط يحبس جزء كبير من العضو
مضموماً إلى الحوض و يمنع الاستفادة من هذا الجزء فى الممارسة الزوجية.






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



فى حالة وجود قصر فى العضو الذكرى, يمكن إطالته عن طريق قطع الرباط
المعلق بحيث يُحَرَّرْ العضو الملتصق بالحوض, مما يضيف إلى طول العضو
الذكرى ما بين اثنين إلى خمسة سنتيمترات.






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]






الجدير بالذكر أن هذا الإجراء يتم خارج الجسم
الكهفى و ليس بداخله, مما
يعنى أن هذه الجراحة ليس لها أى تأثير سلبي على الانتصاب.

أما عن عيوب هذه الجراحة, فهى أن العضو الذى تحرر من العظم يعود فى
كثير من الأحيان إلى الالتصاق بالعظم, مما يعنى عودة القصر

. قام الدكتور أسامه شعير بعلاج هذا




العيب فى أسلوبه الجراحى الأول من
نوعه و المنشور دولياً تحت إسم:"
تقليل الفاقد فى عمليات إطالة العضو الذكرى". و فى هذا الأسلوب, يتم دس
جزء من دهن البطن ما بين العضو و العظم ليمنع التحامهما. و يشترط فى
هذا الإجراء الحفاظ على دموية الدهون و إلا

فإنها تذوب و يلتحم العضو
بالعظم من جديد.




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



منذ نشر هذا البحث, تغيرت النظرة العامة لجراحات الإطالة،
من الشك و
الارتياب فى جدواها إلى الإقبال على إجرائها كأٌسلوب جراحى موثوق به و
يعتمد عليه.

تجدر الإشارة أيضاً إلى أن فصل العضو عن العظم يؤدى أحياناً إلى زيادة
زاوية العضو المنتصب مع البطن, أى أنه يشير إلى أسفل بدرجة قليلة

مقارنة بما
كان عليه
قبل الإطالة. و هذا يرجع إلى زيادة وزن العضو كنتيجة لزيادة
طوله, و كذلك إلى كون إحدى وظائف الرباط المعلق: رفع العضو الذكرى بحيث
يشير إلى أعلى. و المؤكد أن تغيير الزاوية
ليس له أدنى تأثير على
الممارسة الزوجية, إلا أنه فى حالة رغبة الرجل فى الاحتفاظ بنفس
الزاوية المعتادة, يمكن رفع الزاوية دون التضحية بالطول المكتسب.

و من أهم أسباب قصر العضو الذكرى : السمنة. تراكم الدهون فى منطقة
العانة (أسفل البطن حول العضو الذكرى) يؤدى إلى إخفاء العضو وسط هذه
الدهون, مما يؤثر سلباًً على صورة العضو الذكرى.

يمكن فى هذه الحالة إزالة الدهون من هذه المنطقة بشفط الدهون أو
استئصالها. شفط الدهون يتم باستخدام إبر خاصة تدخل إلى هذا الموضع من
فتحات متناهية الصغر, مما يعنى خروج الرجل من المستشفى فى اليوم نفسه و
عودته إلى عمله دون إبطاء. و يمكن شفط الدهون من أماكن أخرى من الجسم
إذا كانت مترهلة, مثل الصدر و البطن و المقعدة. يجب على الرجل أن يضع
الرباط الضاغط حول موضع شفط الدهون لمدة لا تقل عن ثلاثة أسابيع بعد
الشفط.

أما الوسيلة الأخرى لإزالة الدهون وإبراز العضو الذكرى فهى استئصال
الدهون جراحياً. الاستئصال الجراحى أكثر فاعلية من شفط الدهون فى هذا
المجال, و يتميز بإمكانية زيادة طول العضو بقطع الرباط المعلق فى نفس
الجراحة أوإزالة دهون البطن (الكرش) بالكامل.

يتوجب اللجوء إلي
هذا الأسلوب في حالات السمنة الشديدة علي وجه الخصوص، إلا أن
استخدامه وارد في جميع الحالات.


جدير بالذكر أن النتيجة النهائية لا تظهر
إلا بعد عدة أشهر من إجراء الجراحة حيث أن الجراحة يتبعها تراكم للماء
بأنسجة العضو (الارتشاح) مما يؤدى إلى تغير شكله. ينسحب الماء تدريجياً
على مدى أسابيع أو أشهر لتظهر النتيجة النهائية.


يتم إجراء الجراحة على مرحلة واحدة, إلا
أنه قد يظهر الاحتياج إلى إجراء رتوش بسيطة أو لمسات أخيرة بعد ستة
أشهر